ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ، قصتي ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس

قصتي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الملك الأعلى ، الذي يبتلي عباده بالفقر والغنى ، وبالأدواء والشفا ، لا شفاء إلا شفاؤه شفاءً لا يغادر سقماً ولا عِدى ، والصلاة والسلام على من أخرجنا الله به من الضلالة والعمى ، إلى النور والهدى ، وعلى آله وأصحابه أولي الألباب والنُّهى ،

أما بعد ،

فهذا سرد مختصر لرحلتي مع الطب الشمولي بشكل عام منذ طفولتي وحتى بزوغ فجر الطب المدمج الرفيق ليكون نوراً بإذن الله في طريق نهضة الطب الصحيح وعلومه .

التمهيد

يبدوا أن رحلة التفكير المدمج قد بدأت منذ لحظة ولادتي ، حيث ولدت في إستانبول ، وهي مدينة التقاء الحضارتين الرومانية والعثمانية ، والتقاء القارتين الأوروبية والآسيوية ، من أسرة متعددة الثقافات واللغات ، تتكون من والدة تركية (مدمجة من أصول جبال طوروس ورِيزَا وبُورْصَا) ، ووالد عربي (مدمج من أصول الحجاز ولبنان وفلسطين) … تلك هي جينات التمهيد المبكر التي كبرت بها مع لتحمل هم وحلم اكتشاف وابتكار حلول حقيقية وفعالة للأمراض المزمنة والمستعصية والمعقدة …

بداية الرحلة

في تلك الأيام الخوالي من ريعان الفتوة كان الطب الغربي التقليدي الشائع الذي يظهر نفسه على أنه الأفضل والأكثر حداثة هو الطب الوحيد الذي أعرفه . وبفضل الله عز وجل ، وقبل فوات الأوان ، وضياع العمر سعياً وراء السراب ، اكتشفت أن الطب الغربي التقليدي وإن كان لديه حلولاً في كثير من الأمراض الحادة والتي لا ينكرها أحد ، إلا أنه كان ولا يزال يفتقر إلى الإجابة على الكثير الكثير من الأمراض والأدواء وخصوصاً المزمنة والمستعصية والمعقدة منها . فلقد اختبرت هذا من خلال العديد من المناسبات حيث كان الطب الغربي يفشل مرة تلو الأخرى . ولقد اختبرت ذلك في نفسي أيضاً ، مما غير ذلك مسار رحلتي من طريق الطب الغربي الشائع إلى الاتجاهات الأخرى والآفاق البعيدة …

غبش الرؤية في بداية الطريق

بعد تغيير مساري وعدولي عن دراسة الطب الغربي الشائع ، واجهتني مشاكل عدة . من أهمها أن طلاب الطب الغربي الشائع لديهم مسار محدد يتبعونه في دراستهم ، ولكنني لما قررت العدول عن هذا المسار وجدت نفسي أشبه في منتصف غابة تحيط بي الأشجار الشاهقة التي تغطى أمامي ، ولا أرى سوى طرق متعددة لا أدري أيها أسلك ، ولا أعلم إلى أين يوصلني كل مسار ، ولذا لم يكن من السهل العثور على الطريق الصحيح الذي أستطيع سلوكه للوصول إلى هدفي وبغيتي . وهكذا هي مدارس الطب القديمة ، فطرقها كثيرة ، ومدارسها شتى ، واجتهادات أساتذها متعددة ، ومنتهى الطريق مجهول ، والعمر قصير ، مع أن صنعة الطب طويلة ، فما العمل ؟!

إضاءة مبكرة واختيار مسار دائري

في ذلك الوقت كان والدي وهو الطبيب المختص بالطب الغربي الشائع قد بدأ بتعلم العديد من العلاجات الطبيعية ، ونصحني بالتعلم من أكبر قدر ممكن من المصادر المختلفة ، وذلك من جراء ما عاناه هو من جهل كثير ممن يدعون علوم الطب القديمة ، وأقوال كثير منهم المتناقضة مع العلوم التجريبية الحديثة . لذا رفضت فكرة الاكتفاء بمسار واحد وإهدار وقتي وحياتي القصيرة مع مدرسة طبية وحيدة أتخرج من نظام تعليمها وقد يخيب ظني بها كما خاب بالطب الغربي الشائع ، فأنتقل من جراء ذلك إلى مدرسة أخرى وهكذا دواليك ، فيضيع العمر وراء سراب يحسبه الظمآن ماء . لذا وإن بدا ذلك جنونياً للبعض ، فإنني قررت الاستغناء عن الألقاب والسعي وراء الحقيقة الواضحة الجلية ، لكي أختار بذلك سلوك مسار دائري حتى أكتشف المسارات كلها بحرية وأين تؤدي كل منها ، عن طريق دراسة أسسها ومناهجها التي تقوم عليها ، وقوة حججها ، ومدى توافقها مع العلوم التجريبية الحديثة .

عقبة فهم لغة الطب القديم بلغة العلوم الحديثة

بطبعي ومزاجي كنت ولا أزال أفضل طريق الفهم والتفكر والتدبر بدل طريق الحفظ التكراري دون فهم مؤصل . ويرجع كثير من الفضل لذلك إلى أساتذة نبغاء ذو خبرة طويلة وكنت من ضمن آخر الأجيال الذين تعلم منهم ، فتعلمت منهم في مرحلة مبكرة مثلا عدم حفظ قوانين الرياضيات هكذا دون تدبر ، وعلموني بدل ذلك فهمها واستنباطها من القوانين الأساسية الأصلية ، وتعلمت أنه حتى للعلوم التي تبدوا أنها مبنية على الحفظ فقط مثل علم الكيمياء وعلم الأحياء ، أساس رياضي مفهوم ، جزاهم الله عني خيراً .

وهذا الأمر أثر في كل الأثر في مجال الطب ، حيث أن مدارس الطب القديمة وإن كان لها نجاح إكلينيكي مثير للاهتمام ، إلا أن لغة كثير منها محاط بالغموض والشروحات الفلسفية الغير واضحة لأول وهلة وغير مفهومة للكثيرين ، ومعظم دارسيها لا يفتؤون يكررونها دون فهم وتدبر ، وهذا لم يرق لي أبداً لأنني لا أحب الاتباع الأعمى ، وإنما أفضل السير بنور وعلى بصيرة .

فعلى سبيل المثال ، من أوائل المدارس الطبية القديمة التي واجهتني في رحلتي هي مدرسة الطب اليوناني القديم ، ولقد أثرت في جداً ، لأنني رأيت نتائجها وعاينتها أمامي في بدايات رحلتي العلمية . كيف تسنى لذلك الطبيب المختص بالطب اليوناني القديم أن يشخص أمامي حالة لم يستطع تشخيصها الطب الغربي الشائع بأجهزته الحديثة ، وهو شخصها تشخيصاً شمولياً خاصاً بالشخص بدون الاستعانة بأجهزة حديثة ، بل بمجرد فحص النبض ، ومن ثم بعض الأسئلة ، والتي شخص بها مزاج المريض ، وجهز له بعدها نظاماً علاجياً خاصاً به ، وبدأ المريض بالتحسن خلال أسبوع واحد فقط ، مع أن الطب الغربي الشائع لم يستطع معالجته لسنين ! لكن ومع هذا النجاج الإكلينيكي المحير فإنك لما تسأل الطبيب أسئلة عن ما هو المزاج تجده يجيبك بلفسفة هو نفسه لا يفهمها !  فمثلاً يقول لك أساس طبنا يقوم على امتزاج أخلاط أربعة بنسب متوزانة ، والمرض غياب هذا التوازن ، وهذه الأخلاط هي أربعة الدم والصفراء والبلغم والسوداء ، فتسأله فأين السوداء وما يقابلها في علم الكيمياء الحيوية ؟ فيجيبك بلا أدري !

ومثلاً قد يحيرك الطبيب المعالج بالطب الصيني في الأثر البالغ لإبر معدودة يضعها في نقاط معينة ، فيذهب الألم أو يخف فوراً ، ولكنك لما تسأله ينبؤك بوجود مسارات طاقة عليها نقاط معينة تستخدم في تطبيق العلاج بالوخز ، وكؤوس الهواء ، والفصد ، والحجامة ، فتسأله ما هي هذه المسارات بلغة علم التشريح الحديث ؟ فيجيبك  بلا أدري !

ولقد لاحظ نفس الشيء العديد من أطباء الطب الغربي الشائع ممن لم يفقدوا حريتهم ووعيهم ، فقادهم ضميرهم الحي إلى البحث عن حلول حقيقية وفعالة ، متجهين بذلك إلى مدارس طبية أخرى غير الذي تربوا عليها ، فاكتشفوا بذلك المدارس الطبية القديمة وطرق العلاج المختلفة الواسعة . ولكن لما فعلوا ذلك ، وما أن تخلصوا من مشكلة الطب الغربي الشائع المنغلق على نفسه تجاه أي شيء آخر ، فهو يرى نفسه “الطب” وغيره خارج “الطب” ، واجهوا مشكلة أخرى في معظم مدارس الطب الأخرى ، حيث أن كثيراً من مدارس الطب القديمة تبدوا لأول وهلة منغلقة على نفسها هي أيضاً تجاه غيرها وخصوصاً العلوم الحديثة ، ويبدوا لأول وهلة إستحالة فهم كثير من أسس هذه المدارس الطبية القديمة بمجهر العلوم الحديثة .

في حين أن هذه الحالة تسببت في اليأس والقنوط لدى بعض هؤلاء الأطباء ، فمنهم من لم يأبه بالفهم والتأصيل ، وإنما رأى أن هذه المدارس تعمل وتشتغل ولها نتائج أفضل من الطب الغربي الشائع ، فاكتفى بالتقليد ، وفاته بذلك الكثير ، بل وفوق ما فاته فإن هذا التقليد قد أدى بهؤلاء البعض في أحيان كثيرة إلى الإضرار بالمرضى ، إلا أنها دفعتني وعدداً محدوداً من الأطباء الطموحين والمستقبليين إلى فهم وحل ألغاز هذه اللغة وفهم أسس المدارس الطبية القديمة في ضوء العلوم الحديثة ،  ودمج الإثنين معاً بشكل منسجم متسق متآلف غير متنافر . فهناك حقيقة لا ينكرها إلا أعمى ، وهو وجود مدارس طبية مبنية على النتائج الإكلينيكية وتشتغل ، فلا بد من اكتشاف أسس هذا الطب وأدلته بشكل مبني على العلم الواضح ، وهذا ضروري حتى نأخذ النافع منه ، ونتجنب الضار ، وبعد ذلك نستطيع بفضل الله عز وجل تطوير هذه المدارس لكي نستطيع بذلك تقديم حلول آمنة وفعالة للأدواء الحديثة والأمراض المزمنة والمعقدة والتي لم تكن موجودة في سالف الأزمنة .

عقبة اتباع الكثير طريقة التقليد الأعمى دون فهم الآليات والكيفيات

لما تجول بناظريك حول طرق التداوي والعلاجات المنتشرة في العالم والمستقاة من مدارس الطب القديمة المختلفة ، فإنك تجد لها طرقاً متعددة في التطبيق والإجراء ، فلا تدري أيها هو الصحيح وهذا يجعلك تحتار . فمثلا فإن العلاج بالوخز بالإبر في نفس الصين لها مدارس كثيرة ليس فقط في اختيار النقاط وحسب ، بل في اختيار نوع الإبرة ، وسمكها ، وطولها ، وعمق الوخز ، وطريقة الوخز وغير ذلك . وحتى العلاج بكوؤس الهواء الجافة ، والحجامة لهما مدارس كثيرة ليس فقط في اختيار المواضع وحسب ، بل في اختيار حجم الكأس ، وعدد الكؤوس ، وقوة الشفط ، وطوله مدته ، واختيار أداة التشريط ، وعمق التشريط ، وطوله ، وعدده ، وجرعة الجلسة ، والمدة بين الجلستين ، وغير ذلك من التفاصيل الخاصة بكيفية إجراء هذه الفنون العلاجية .

ولما تغوص أبعد في طرق العلاج الأخرى مثل الفصد ، والكي ، والعلاج بدودة العلق وغيرها ، فإنك تجد طرقا إجرائية بشعة جداً ، وضارة أشد الضرر بالمريض . وليس أمر الاختلاف في الإجراء في هذه الطرق العلاجية الآنفة الذكر فقط ، بل ويشمل غيرها ، ويشمل حتى التداوي بالأعشاب ، فترى مثلا منهم من يفضل طريق الأدوية المفردة ، ومنهم من يفضل الأدوية المركبة ، وترى من يفضل طريق العشبة الكاملة ، ومنهم من يفضل المستخلصات ، ومنهم من يفضل الأعشاب الآمنة ، ومنهم من يفضل الأعشاب السامة والمهلوسة ، وغيرها الكثير من الاختلافات الشاسعة .

فوجدت الكل معجبا بنفسه ، مخطئا لغيره ، حتى أدى بالبعض إلى تلفيق طرق جديدة بعيدة عن العلم كل البعد وهذا ينطلي على من لا يسأل ولا يأبه بالفهم ، فوجدت أن القليل القليل يجري صنعته بعلم . ووجدت البعض يتعلل أن المعالج فنان ، ولكل فنه المختلف ، والصحيح أن العلاج وإن كان فنا فهو فن وعلم معاً ، لذا فإن المعالج يجب أن يكون فنه مبنيا على العلم الصحيح . واختلاف طرق العلاج لما تكون مبنية على العلم الصحيح تكون خالية من الضرر ، ولكن في واقع الأمر فإن كثيراً من الاختلافات الموجودة في طرق إجراء العلاجات هي من نوع اختلاف التضاد التي تكون ضارة بالمريض غالبا .

ولما تفحصت ذلك ووعيته ، وجدت حقيقة الأمر في أن جل المعالجين لا يفهمون آليات وكيفيات عمل هذه العلاجات من المنظور العلمي الحديث ، وإنما يطبقونها في معظم الأحيان حسب تقليدهم الأعمى لأستاذهم الذي هو بدوره مقلد لأستاذه وهكذا دواليك ، فلن تجد عندهم إجابة لسؤال ( لماذا ) ناهيك أن تجد إجابة لسؤال ( كيف ) . وهذا الأمر استلزمني أن أمكث طويلاً في دراسة علم الآليات والكيفيات الواضحة والمبنية على العلوم الحديثة وآخر الأبحاث التجريبية ، وذلك لتأصيل تفاصيل إجراء هذه العلاجات بحيث تكون مبنية على أصول علمية راسخة بفضل الله عز وجل . وبعدها لا مانع من أن يطبق الكل فنه واجتهاده لكن هذا الفن يجب أن يكون مبنيا على العلم الصحيح كما أسلفنا .

توفيق الله عز وجل وتيسيره للأسباب

وكما يقول المثل التركي ، لغة واحدة هي إنسان واحد ، ولغتان هما إنسانان … فلقد رأيت أهمية ذلك ، فمعرفة اللغة العربية والتركية والإنجليزية والعثمانية في سن مبكرة أعطتني قوة هائلة للعثور على ما أحتاجه منذ البداية ، وتجاوز العقبات واحدة تلو الأخرى بعون الله عز وجل ، لأنها كانت من المفاتيح التي فتحت لي الأبواب لشتى علوم الطب القديم والحديث معاً . ولا أنسى أبداً أن توفيق الله وهدايته وهبته لي الفهم الحقيقي كان أهم مفتاح للعلوم . فكل ما تمتلكه من المهارات القوية والمتقدمة تكون عديمة الفائدة دون توفيق الله وهدايته وتعليمه وتفهيمه . قال أحد الأطباء القدامى عن صنعة الطب : “فننا طويل والعمر قصير”. لذلك ، إذا لم يعنا الله عز وجل ويوفقنا ويعلمنا ويفهمنا ويفقهنا ، سيضيع العمر في علم لا ينفع ، وفي دوحة لا تثمر .

الاستفادة من سالكي طريق الدمج في الطب في العالم

من لا يشكر الناس لا يشكر الله . وإنني خلال رحلتي وجدت أطباء طموحين مثلي يسعون جاهدين في ثلاث طرق :

الطريق الأول : فك ألغاز مدارس الطب القديمة ، وخصوصا مدرسة الطب الصيني الكلاسيكي ، ومدرسة الطب الصيني التقليدي ، ومدرسة الطب اليوناني ، ومدرسة الطب الأيورفيدي بلغة العلوم الحديثة ، من نواحي متعددة .

الطريق الثاني : دمج مدارس الطب القديم بالعلوم الحديثة والأبحاث التجريبية كمنهاج مستقل أو كجزئية معينة في علاج بعض الأمراض وليس كلها .

الطريق الثالث : تأسيس مدارس طبية جديدة ، تسلك منهاج علاج جذر وأسباب الأمراض ، وتستفيد من آخر الأبحاث التجريبية التي لا يلقي الطب الغربي الشائع لها بالا ، ولكل مدرسة معينة لجميع نواحي الطب أو لبعض نواحيه ، فاستفدت من الكثيرين منهم ، وخصوصا الطب الوظيفي الأمريكي American Functional Medicine ومدارسه المختلفة المطورة من قبل أطباء مستقلين ، ومدرسة طب الضبط الحيوي Bio-Regulatory Medicine وأيضا مدارسها المختلفة المطورة من قبل آخرين أيضا ، وغيرهم الكثير الكثير ممن حالوا ولا يزالوا يحاولون السعي في طريق العلاج الجذري والسببي ، ولكن لم تخل هذه المدارس من أخطاء ومؤاخذات ، لذا لزم الميزان الصحيح .

أهمية الطب النبوي في وضع الميزان الصحيح

إن الدمج لا يعني خلط كل شيء ببعضه ، ولكن يعني دمجا منسقا متآلفا ، وهذا لا يتم بدون منهجية وتأصيل ، ولقد وجدت المنهجية والتأصيل في الطب النبوي الصحيح وعلومه ، والذي أحمد الله عز وجل وأشكره على ما وهبني من فهم له ،  فجعلته هو وسائر الوحي ميزانا أهتدي به ، وأشكر كل من استفدت منهم في محاولاتهم الجيدة لتفسير هذا الطب النبوي من خلال العلوم الحديثة والتي كانت لها أثر طيب فيما وصلت إليه الآن .

الوصول للهدف بفضل من الله عز وجل

لم يكن الطريق سهلاً أبداً ، ولم تظهر النتائج مباشرة ، لكنني كنت مقتنعاً بشكل لا يهتز ، أنه إن كان الطب القديم يقدم حلولاً عجز عنها الطب الغربي التقليدي ، فلا بد من أن يكون لهذه النظم القديمة شرح يتلائم مع العلوم الحديثة .

والحمد لله ، وبفضل منه ورحمة ، لم  يتحقق هذا الحلم فحسب ، بل من الله علي بالمزيد من خلال القدرة على دمج كل هذه الأنظمة معاً بشكل متسق ، وإتاحة الفرصة للبناء عليها باكتشافات حديثة ومقاربات جديدة  لا يمكن أن تساعد البشرية على التعافي من العديد من الأمراض المزمنة والمعقدة فقط ، بل هي وسيلة لمعرفة عظمة الطب النبوي الذي كان ولا يزال الميزان الذهبي بالنسبة لي ، والنور الذي قادني إلى المسارات الحقيقية للعلوم الطبية الشمولية ، وقادني أخيرًا إلى اكتشافات حديثة ومقاربات جديدة بعون الله عز وجل .

ابتكار علاج الضبط المجموعي الجوهري ومنهج الضبط المجموعي الفائق

وبعد إضافة خبرتي في الممارسات الطبية الناجحة في 10 دول مختلفة حول العالم – بفضل الله – ظهرت مدرسة جديدة أسميتها الطب المدمج الرفيق Bio-Friendly Integrative Medicine وبدأت بالنهوض .

وبمرور الوقت ، نما هذا الطب المدمج الرفيق وبدأ في إعطاء الثمار . فبعون الله عز وجل ومن ثم بعد سنوات طويلة من الخبرة الإكلينيكية والبحوث العلمية المكثفة ، تم تأسيس منهج علاجي جديد ، اسمه منهج الضبط المجموعي الفائق Ultra Systemic Regulation Method ، وعلاج مبتكر وهو علاج الضبط المجموعي الجوهري  Essential Systemic Regulation Therapy . وقد استفاد من هذا العلاج المبتكر الجديد ثلة من الأطباء والخبراء والمرضى من جميع أنحاء العالم .

الفشل الكلوي المزمن قبل وبعد العلاج الجوهري، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفسالضغط المرتفع قبل وبعد العلاج الجوهري، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفسالآلام المستعصية العنيدة العنيدة قبل وبعد العلاج الجوهري، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفسالصداع المزمن الشديد قبل وبعد العلاج الجوهري، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس

فسيفساء العلاجات المدمجة التي تستهدف الأسباب الجذرية كلها

لسنوات عديدة وحتى الآن توصلت إلى استنتاج مفاده أن الأمراض المزمنة والمعقدة هي عمومًا مفهوم يتكون من أدواء متعددة العوامل والأسباب . إنها لوحة معقدة من الأسباب الجذرية المتعددة والمعقدة والمترابطة مع بعضها البعض بشدة بالغة . وبالتالي ، فإنه يتطلب تشخيصاً سببياً ، وبرنامجاً علاجياً مركباً يتكون من تغييرات حاسمة في نمط الحياة ، وعلاجات تستهدف أسباب المرض وليس العرض فقط . هذا هو السبب في أن المحاولات العلاجية السطحية والمبنية على أعراض المرض فقط ، والمفردة ، والاختزالية – سواء كانت طبيعية أو اصطناعية – تؤدي في الغالب إلى نتائج غير ناجحة تماماً .

على الرغم من أن تغييرات نمط الحياة وخطط الحمية والتغذية الشخصية ليست كافية لوحدها ، إلا أنها لا تزال جزءًا أساسيًا وخطوات أولية أساسية وضرورية جداً يجب اتخاذها أثناء العلاج في كثير من الأمراض المزمنة.

وكذلك فإن العلاج المبتكر الجديد وهو علاج الضبط المجموعي الجوهري (العلاج الجوهري باختصار) ومع أنه فعال جداً في كثير من الأمراض، إلا أنه لا يغني في بعض الحالات عن علاجات الطب المدمج الرفيق الأخرى والتي قد نحتاج إلى بعضها أو كلها حسب الحالة، ويتم دمجها بطريقة علمية متسقة وبخطوات مدروسة بشكل شخصي حسب الاحتياج المتميز لكل مريض.

الأسباب الجذرية للأمراض المزمنة والأدواء المستعصية ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
طرق التداوي والعلاج في الطب المدمج الرفيق ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس

الصبر الجميل

طريقتي في العمل الجاد والتفصيلي ، من خلال القيام بكل شيء بعناية خطوة بخطوة مع الصبر الجميل ، أثمرت لي نتائجها الجميلة فيما يخص ما يسمى بالأمراض المزمنة “المستعصية” والمعقدة . طبعاً بعون ربي الكريم لا إله إلا هو الملك الحق المبين رب العرش العظيم .

رسائل الشكر والتقدير المحلية والعالمية ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس

تأسيس أكاديمية الطب المدمج الرفيق بفضل من الله عز وجل

وفي عام 2016م تم البدء بتدريس الأطباء في إستانبول باللغة التركية ببعض مناهج الطب المدمج الرفيق ، وتطور الأمر بعد ذلك في عام 2018م إلى تأسيس أكاديمية الطب المدمج الرفيق باللغة التركية ليبدأ بالتدريس بدءًا من علم نظرية المعرفة ، منتقلاً إلى علم بدء الخلق ، ليبدأ الغوص بعدها في علوم الطب الأساسية التي لا تدرس للأطباء في جامعات الطب الغربي للأسف مثل علم التشريح الشمولي والفسلجة الشمولية وغيرها من علوم الطب الأساسية الشمولية ، وكل ذلك بمنهاج علمي رصين في أعلى المستويات من الدقة والبرهنة . ويجري الآن ترجمة المنهاج للغة العربية لكي يبدأ التدريس ونشر العلم باللغة العربية قريباً بإذن الله تعالى .

تزكية أهل العلم من الأطباء

وكان من ضمن من ألقوا نظرة متفحصة على بعض منهاج أكاديمية الطب المدمج الرفيق وعلى مدى سنين طويلة هو العالم الشهير الدكتور عبد الجواد الصاوي وهو مؤسس المركز العالمي للبحوث في القاهرة ، ومسؤول قسم الأبحاث الطبية مع الشيخ عبد المجيد الزنداني ، فأبدى إعجابه بهذه المدرسة الطبية الجديدة وجرب العلاج الجوهري على نفسه وأبدى إعجاباً به ، وقد سجل لي هذه التزكية التالية مشكوراً :

وهذا نص الفيديو: ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
اطلعت على جهود أخي الدكتور جميل عواد السلمي ، أنا أعرفه منذ أكثر من 11 سنة ، وهو جاد في البحث عن علاج متكامل . وبالرغم من أنه من أسرة طبية رأى أن الطب الغربي ليس هو المدرسة الوحيدة التي يمكن أن تعالج الأمراض ، فسافر إلى جميع أنحاء العالم ، وجمع بفضل الله سبحانه وتعالى كل ما وقعت عليه عيناه من علوم وتجارب في بلاد عديدة ، فالحمد لله أن وفقه في هذا الجهد المبارك . وكان دائما يطلعني على التفاصيل منذ زمن ، وكل جزئية من الجزئيات التي كان يحققها كنت أجلس معه بالساعات أناقشه فيها ، فخرج والحمد لله بمدرسة متكاملة سماها الطب المدمج الرفيق . وابتدأ في علاج كثير من الأمراض المزمنة وقد وفقه الله سبحانه وتعالى في كثير منها .
وأهم ما في هذه المدرسة فك ألغاز ولغة الطب القديم بلغة العلوم الحديثة وإجراء العلاجات القديمة مع فهم آلياتها العلمية الدقيقة مع تجديدها بالعلوم الحديثة . وكان لهذه المدرسة ثمار متعددة ، ومن أعجبها علاجا مدمجاً سماه علاج الضبط المجموعي الجوهري والذي جربته أيضا على نفسي ، وغير بعض أفكاري عن الطريقة المثلى لإجراء الحجامة ، وأعجبتني الطريقة الجديدة في إجرائها بطريقة مجموعية ومدمجة مع علاجات أخرى تجرى في نفس الجلسة العلاجية . فقد جمع هذا المنهج بين الطب النبوي ، والطب القديم ، والطب الحديث .
وقد ألف الدكتور جميل كتابا موسوعيا في هذا الموضوع باللغة التركية والإنجليزية وجاري ترجمته إلى اللغة العربية ، دون فيه تفاصيل هذا المنهج ، فأرجوا من إخواننا في جميع أنحاء العالم والجهات العلمية المهتمين بصحة الناس نشر هذا الجهد العلمي النافع في العالم كله ، وأن يدعموا طباعة هذا الكتاب القيم لنشره في جميع أنحاء العالم . وأن يتعاونوا في إظهار هذا الطب المدمج الرفيق ، بارك الله فيكم . وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يوفقه ويكمل مشواره المهم في خدمة الناس . بارك الله فيه ومتعه الله بالصحة والعافية . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ).

مع تمنياتي بالشفاء النافع ،

جَمِيل عَوَّاد السُّلَمِي
مؤسس الطب المدمج الرفيق

مواضيع ذات صلة :

تخصصاتي ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
رسائل الشكر والتقدير المحلية والعالمية ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
مشاريعي ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
ما هو الطب المدمج الرفيق ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
ما هو طب الأسنان المدمج الرفيق ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
الأسباب الجذرية للأمراض المزمنة والأدواء المستعصية ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
طرق التداوي والعلاج في الطب المدمج الرفيق ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
منهج الضبط المجموعي الفائق ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس
علاج الضبط المجموعي الجوهري ، طب مدمج ، الطب المدمج ، الطب المدمج الرفيق ، الطب النبوي ، الطب الوظيفي ، الطب اليوناني ، الطب الصيني ، طب الضبط الحيوي ، طب الأسنان الشمولي ، طب الأسنان الحيوي ، طب الأسنان المدمج الرفيق ، جميل عواد السلمي ، مؤسس الطب المدمج الرفيق ، الأمراض المزمنة ، الأمراض المستعصية ، الآلام المزمنة ، الأمراض المناعية ، أسباب الأمراض ، منهج الضبط المجموعي الفائق ، علاج الضبط المجموعي الجوهري ، الحجامة ، الإبر الصينية ، الأستيوباثى ، تقويم الفقرات ، الزيوت العطرية ، العلق ، الرقية ، الأمعاء المسربة ، حشوات الزئبق ، الحشوات الفضية ، الأسنان الميتة والتي تعالج عن طريق حشوات العصب ، التجاويف الغير الملتئمة في الفك cavitations ، الزرعات المعدنية ، أقواس النيكل المستخدمة في تقويم الأسنان ، التهاب اللثة المزمن ، ESR Therapy ، Essential Systemic Regulation Therapy ، USR Method ، Ultra Systemic Regulation Method ، آيات الآفاق والأنفس